Keine exakte Übersetzung gefunden für كفر النعمة

Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Italienisch Arabisch كفر النعمة

Italienisch
 
Arabisch
relevante Treffer

Textbeispiele
  • Invero , temo per voi il castigo di un Giorno terribile” .
    قال هود- عليه السَّلام- محذرًا لهم : إني أخاف إن أصررتم على ما أنتم عليه من التكذيب والظلم وكُفْر النِّعم ، أن ينزل الله بكم عذابًا في يوم تعظم شدته من هول عذابه .
  • Certamente fummo Noi a dare la saggezza a Luqmân : “ Sii riconoscente ad Allah : chi è riconoscente lo è per se stesso . Quanto a colui che è ingrato , in verità Allah è Colui Che basta a Se Stesso , il Degno di lode” .
    « ولقد آتينا لقمان الحكمة » منها العلم والديانة والإصابة في القول ، وحكمه كثيرة مأثورة ، كان يفتي قبل بعثة داود وأدرك بعثته وأخذ عنه العلم وترك الفتيا وقال في ذلك : ألا أكتفي إذا كفيت ، وقيل له أي الناس شر ؟ قال : الذي لا يبالي إن رآه الناس مسيئاً « أن » أي وقلنا له أن « أشكر لله » على ما أعطاك من الحكمة « ومن يشكر فإنما يشكر لنفسه » لأن ثواب شكره له « ومن كفر » النعمة « فإن الله غني » عن خلقه « حميد » محمود في صنعه .
  • E quando il vostro Signore proclamò : “ Se sarete riconoscenti , accrescerò [ la Mia grazia ] . Se sarete ingrati , in verità il Mio castigo è severo !” ,
    « وإذ تأذَّن » أعلم « ربكم لئن شكرتم » نعمتي بالتوحيد والطاعة « لأزيدنكم ولئن كفرتم » جحدتم النعمة بالكفر والمعصية لأعذبنكم دل عليه « إن عذابي لشديد » .
  • Gli hanno ascritto i Suoi servi come fossero una parte [ di Lui ] . L' uomo è davvero ingrato .
    وجعل هؤلاء المشركون لله مِن خلقه نصيًبا ، وذلك قولهم للملائكة : بنات الله . إن الإنسان لجحود لنعم ربه التي أنعم بها عليه ، مظهر لجحوده وكفره يعدِّد المصائب ، وينسى النعم .
  • Quando poi [ Salomone ] lo vide posarsi presso di sé , disse : “ Questo è parte della grazia del mio Signore per mettermi alla prova , [ e vedere ] se sarò riconoscente o ingrato . Quanto a chi è riconoscente , lo è per se stesso , e chi è ingrato ... [ sappia che ] il mio Signore basta a Se Stesso ed è generoso” .
    « قال الذي عنده علم من الكتاب » المنزل وهو آصف بن برخيا كان صدّيقاً يعلم اسم الله الأعظم الذي إذا دعا به أجيب « أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك » إذا نظرت به إلى شيء فقال له انظر إلى السماء فنظر إليها ثم رد بطرفه فوجده موضوعاً بين يديه ففي نظره إلى السماء دعا آصف الاسم الأعظم أن يأتي الله به فحصل بأن جرى تحت الأرض حتى نبع تحت كرسي سليمان « فلما رآه مستقراً » ساكناً « عنده قال هذا » أي الإتيان لي به « من فضل ربي ليبلوني » ليختبرني « أأشكر » بتحقيق الهمزتين وإبدال الثانية ألف وتسهيلها وإدخال ألف بين المسهلة الأخرى وتركه « أم أكفر » النعمة « ومن شكر فإنما يشكر لنفسه » أي لأجلها لأن ثواب شكره له « ومن كفر » النعمة « فإن ربي غني » عن شكره « كريم » بالإفضال على من يكفرها .